ابراهيم ربيع يكتب..إطفاء لمبة التنظيم الإجرامي في المغرب
زلزال بقوة 30 مليون مواطن مصري ضرب مركز تنظيم الاجرام الاخواني في مصر
30 مليون مصري خرجوا في 30 يونيو 2013واعطوا تكليف لإدارة مصر في الثالث من يوليو 2013 بإنهاء وجود تنظيم الاجرام الاخواني من مصر
ادارة مصر الاستراتيجية...
اتخذت قرار استراتيجي بإنهاء أي كيان مواز يبدد الهوية الوطنية ويمزق الانتماء الوطني في مصر، ثم في الإقليم ثم في العالم تباعا،
والبدء بتنظيم الاجرام الاخواني لانه هو السرداب الذي يتم فيه تصنيع كل التنظيمات الوظيفية الإرهابية
الدولة المصرية بذلت جهود جبارة عبر أجهزة المعلومات والدبلوماسية المصرية التى قامت باحتراف ومصداقية بوضع دول العالم أمام مسؤولياته تجاه شعوبها اولا وتجاه الإنسانية ثانيا
أجهزة الدولة المصرية المعنية قد قامت بالتعاون الإقليمي والدولى بعدد من التحركات المعلنة وغير المعلنة لتقديم الوثائق الدالة التي تثبت خطورة هذا التنظيم وإقناع كل ما يهمه الأمر بضرورة اتخاذ إجراءات حقيقية في إنهاء وجود هذا التنظيم الأخطبوطي وتجريم دعمه وإيواء عناصره ومن تقاعس سيدفع ثمن ذلك التلاعب بمصير شعبه
واخيرا بدأ العالم يقتنع بان وجود هذا التنظيم الاخواني الأخطبوطي يمثل خطر حقيقي على هوية الدول واستقرارها
قرارات 3 يوليو 2013 ..... بداية الجمهوريه الثانيه الحقيقيه وكلمة وطن جديدة
وإرادة مصريه لهيمنة عسكريه وسياسيه واستراتيجيه لن يستطيع احد إيقافها
اهم واخطر قرار استراتيجي تم اتخاذه في 30 يونيو 2013
القضاء على ظاهرة الابتزاز السياسي والمتاجرة السياسية باسم الدين
في مصر ويمتد الخط إلى الدول الحدودية مع مصر ثم الشرق الأوسط ثم العالم..
إيقاف السيطرة الجيوسياسية باسم الدين
و تعطيل مشروع الشرق الأوسط الجديد بل إنهائه في مصر
تثبيت أركان الدولة الوطنية وترسيخ الأمن والاستقرار
استعادت مصر دورها الإقليمي والعالمي
وقف مهزلة الاختراق وتحدي السيادة المصرية بوقاحة استعماريه وتركيع اقتصادي
إغلاق معظم المراكز الحقوقية الفاعلة في مصر (مركز كارتر الحقوقي نموذجا )
وإعلان فشله في اختراق القاعدة الصلبة المصرية لاستدعاء الفوضى مره أخرى
وتوالت إعلان إفلاس كثير من المراكز (ايباك الحقوقية نموذجا ثانيا)
الذي دفع المليارات لصناعة تنظيمات الفوضى الخلاقة... أصابه اليأس من قوة ونفوذ المارد المصري
اصبح معلوما وراسخا... ان الثابت الوحيد في الإقليم هو مصر وما عادها سيتغير وسيتحرك خريطة العالم في الأطلس التي تم طباعتها من عشرات السنين ستتغير.... كيانات ستختفي من على الخريطة
