بوست رجلها عشان تسامحني.. هذا ما قاله سعد الصغير عن زوجته الأولى بعد الصبر على الفقر والخيانة

بوست رجلها عشان تسامحني..
بوست رجلها عشان تسامحني.. هذا ما قاله سعد الصغير عن زوجته ال

اقترن اسم سعد الصغير بالعديد من النساء منذ ظهوره وشهرته العربية الكبيرة التي حققها، بعد أن اتجه إلى الغناء تاركًا مهنته كسائق تاكسي، ووسط كل النزوات أوالشائعات كان موقف زوجة سعد الصغير الأولى غامضا، قبل انتشار منصات التواصل الاجتماعي، حتى أن رد فعلها الأول ظهر بعد زواجه الأخير من برلنتي عامر، التي انفصل عنها سعد الصغير مؤخرًا، وتحدث عن امتنانه لزوجته الأولى مفجرا مفاجأة وسط الكواليس التي رواها، أنها لم تطلب الطلاق أبدًا.

زوجة سعد الصغير صبرت على «الثلاجة الفاضية» والخيانة

نور الهدى زوجة سعد الصغير، والمعروفة بـ«أم محمود»، بدأت تخرج عن صمتها مع زيجته من برلنتي عامر في أبريل 2021، بنشرها عددا من المنشورات عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، معبرة فيها عن غضبها من الغدر والخيانة، وبدأ العديد من متابعي منصات التواصل الاجتماعي، التعرف على زوجة سعد الصغير من خلال تلك المنشورات، ليروها محجبة وتلتقط العديد من الصور مع أبنائها الذين في عمر الشباب، وقال سعد عنها، في تصريحات تلفزيونية، إنها معه منذ كانت ثلاجة منزلهما لا يوجد فيها غير «مخلل»، وأنها كانت ترفض أن يطلع أبيها على الثلاجة حتى يتأكد من معيشتها الجيدة.

سعد الصغير عن زوجته الأولى: أعيط لو فكرت تسبني

«أم محمود، أم عيالي، هي الوحيدة اللي أعيط لو فكرت تسبني»، هكذا تحدث سعد الصغير عن زوجته نور الهدى، ليرى أنها تستحق التكريم كل ثلاثة أيام، وصبرت على العديد من المضايقات حتى لو لم يكن على علاقة بإحداهن.

سعد الصغير: بوست رجلها وقولتلها ظلمتيني

كشف سعد الصغير، في تصريحات تلفزيونية، أنه ذهب إلى زوجته نور الهدى، بعدما عُرف زواجه من برلنتي عامر وكتبت هي منشور، قائلة: «حسبى الله ونعم الوكيل فيكم»، فشعر بظلمها وذهب إليها وقبَّل قدمها ليخبرها أنها ظلمته معترفا بخطئه.

زوجة سعد الصغير لم تطلب الطلاق ورفضت وجود شغالة

زوجة سعد الصغير تمتلك قناعة لا تناسب دخل زوجها، حسبما تحدث «سعد»، أنها مازالت تدوّن ما أنفقته في المنزل حتى إن اشترت طماطم، وتسعى لتوفير أمواله دائما، ولم تسع لأن يكون لديها خادمة تساعدها في المنزل، ليفجر مفاجأة، أنه على الرغم من كل ما أثير حوله من شائعات أو نزوات، إلا أنها لم تطلب الطلاق قط وتكتفي بأولادها وتأمين مستقبلهم، ليصفها بأنها «حمالة آسية» وأنها أقل ست في مصر تأخد أموال من زوجها.