مش بنت بنوت وأنا أولى من الغريب.. اعترافات مثيرة لقاتل ابنة خالته بالجيزة بعد رفضها ممارسة الرذيلة معه

مش بنت بنوت وأنا
مش بنت بنوت وأنا أولى من الغريب.. اعترافات مثيرة لقاتل ابنة

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه.. فكل رداء يرتديه جميل.. ربما يقتل الإنسان من أجل الحب (فمن الحب ما قتل ) لكن ايقتل الإنسان عرضه وشرفه بلا حياء ولا خجل.. هكذا كان الجاني عبدا للشيطان فلم يفكر فى صلة الدم والقرابة فلم يفكر فى الدين أو الشرع لم يفكر إلا فى إشباع شهوته ولكن مع من يشبعها وبأى طريقة.. 

هكذا كان القاتل حدثته نفسه إذا كانت من هى من لحمي ودمي بنت خالتي ارتكبت فعلا خاطئ ولم تعد بنت بنوت فلماذا لا أكون أنا من يشبع شهوته الجنسية.. أنا أولي من الغريب.. وأخذ الشيطان يحدثه لماذا لا تكون أنت من يقوم باطفاء نيرانك ونيرانها بدلا من أحد غريب.. ولكن لم يكن يعلم أن العدل الإلهي سيكون موجودا وأن القانون لن يترك قاتلا يسير على الأرض بلا عقاب.. فكانت نهاية جريمته البشعة بعد أن نحر بنت خالته لرغبته فى إقامة علاقة جنسية بالقوة معها أن أصبح بين يد العدالة فى (الكلبوش ) وجاء اعترافه صادما أمام جهات التحقيق بشمال الجيزة 
 


س: ماهی تفصیلات اعترافك ؟

ج: اللي حصل انى الضحية ديه بنت خالي  ونحن نعيش فى أوسيم وانا من فتره حوالي سنه لقيت واحد في المنطقه عندنا بيوريني فيديوهات لأمل وهي في علاقة كاملة مع واحد غريب معرفوش انا وقتها تضايقت جدا واتخانقت معاه ومسحت الفيديوهات ديه ومقولتليش لحد وبعد حوالی شهر کده بدات اتابع ها رايحه فين وجايه منين لانی كنت مضايق لانها قريبتي بردوا وبعد كده انا سيبت الموضوع وقولت خلاص وفي يوم الخميس اللي فات انا كنت اجازه وصحيت من النوم لقيت نفسى هائج جنسيا جدا فقلت اروح انام مع امل کده كده هي مش بنت بنوت وانا اولى من الغريب وكمان قريبها وفعلا قمت من النوم ولبست ورحت الأول على مكان شغل ابوها وامها واخوها ولقيتهم هناك واتاكدت ان امل لوحدها في البيت وفعلا روحت البيت عندها وخبطت على باب البيت وهي فتحت وقولتها عاوز اشرب کوبایه میه راحت دخلت تجيب الميه ولما جات اديتني الميه انا شربت وخلصت الكوبايه ودخلتها المطبخ ومسكت سكينه كانت في المطبخ وخبتها في كم دراعي اليمين ووقفت معاها شويه في الصاله على باب الشقه وهي كانت قاعده على الانتريه وقعدت اهزر معاها شويه وموش عارف افتح الكلام ازاى او ابدا منين لحد لما قولتلها على موضوع الفيديوا اللي انا شوفته ليها قالتلي محصلش قولتلها لا حصل واقلعى هدومك قالتلي لا مش هقلع هدومی روحت طلعت السكينه من كومى وهددها بيها وهي اول ما شافت السكينه خافت فاخدها ومسكتها من شعرها بأيدى الشمال والسكينه بأيدي اليمين وروحت قفلت الباب الحديد بالترباس من جوه ورجعنا على اوضه النوم بتاعتها اللي هي اول اوضه على الشمال وسبت السكينه على الترابيزه اللي وريا على طول وقربت عليها ومسكتهاوكان وشها ليا فوجئت أن أخوها جای بیخبط فأنا مسكت السكينه تاني وخدتها تحت دراعي الشمال ودخلنا الاوضه اللي جوا والسكينه كانت تلمه السرير شافت اخوها في الشاشه لان في كامير وكتمت بوقها لانها كانت بتصرخ جامد روحت ضربتها بالسكينه بأيدى اليمين جات في وهي بردوا لسه بتصرخ وانا لسه ماسكها تحت دراعي الشمال واخوها لسه بره وعمال يرن الجرس ويرن على تليفونها وكان معايا وانا كنت بنكسل علیه فروحت خرجت بيها من الاوضه تاني على الصاله

كان في سكينه تانيه انا عارف آنها حامیه لانی کنت دابح بيها قبل كده عجل لما بنو البيت فروحت سبت السكينه التلمه اللي معايا واخدت السكينه ديه وهي بردوا لسه ماسكها تحت دراعي ودخلت بيها تاني على الاوضه التانيه بتاعت ابوها وامها وروحت سايبها من تحت دراعي وواحده واحده ومسكتها من راسها بأيدى الشمال وبايدي التانيه اليمين دبحتها ورمتها على السرير وبعدت عنها لقتيها بتشاورلي بأيدها وبتطلع صوت شنخره زى صوت العجل لما بيدبح ولسه عايشه فأنا قولت عشان هي كده بتموت وهتتعذب فرجعت تاني ودبحتها كويس لحد نص الرقبه واتأكدت ان العرق بتاع الدم اتقطع وهي قطعت النفس فانا طلعت على الصاله جايب الشاشه بتاعت الكاميرات وكسرتها في سن السرير بتاع اول اوضه على الشمال ومسحت الكسينه وحطتها في المطبخ واخدت تليفونها في جيبي وطلعت على السطح ولقيت اخوها مشى فأنا نزلت مشيت انا كمان روحت عند ستى في البيت خبيت تليفون امل في كيس المخده اللي انا بنام عليها وبعد كده روحت على المركز حكيت على اللي حصل وحجزوني هناك وانهارده جيت على هنا وهو ده كل اللي حصل

أحالت  نيابة شمال الجيزة المتهم في قتل المجني عليها الطفلة  أ. ن عمدا مع سبق الإصرار بأن بيّت النية وعقد العزم على إزهاق روحها بأنه عقب قيامه بارتكاب الجريمة - محل الاتهام التالي - وخوفًا  لافتضاح أمره لاستغاثة المجني عليها وحال إشهاره لسلاح أبيض (سكين) قام بطعنها إلا أن المجني عليها ظلت تستغيث نظرًا لعدم حدية السلاح فاقتادها إلى غرفة أخرى وأخذ سلاحا آخر أبيض (سكين) حادًا لقتلها فنحر رقبتها قاصدًا من ذلك إزهاق روحها فأحدث بها الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها  وقد اقترنت وارتبطت تلك الجناية بجناية وجنحة أخريين ألا وهما في ذات الزمان والمكان شرع في مواقعة المجني عليها الطفلة / أ. ن  بغير رضاها وذلك بأن توجه إلى مسكنها طارقًا إياه وما أن دلف أشهر سلاحا أبيض - موضوع الاتهام الرابع – مهددًا إياها بالانصياع لأوامره واجبارها على حسر ملابسها فامتثلت له فأمرها بالاستلقاء على ظهرها في فراشها وخلع بنطاله إلا أنه أوقف أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه ألا وهو حضور شقيقها  وطرق باب المسكن ومحاولة المجني عليها الاستغاثة حينها.