هددتني بفيديو أثناء العلاقة..أخطر اعترافات المتهم بقتل شيماء جمال

هددتني بفيديو أثناء
هددتني بفيديو أثناء العلاقة..أخطر اعترافات المتهم بقتل شيماء

تفاصيل مثيرة وردت في نص اعترافات المتهم بقتل زوجته المذيعة شيماء جمال، التي لقيت مصرعها على يديه وآخر صديقه داخل مزرعة بمركز البدرشين، في جريمة بشعة هزت الرأي العام.

بداية التعارف والزواج العرفي

س / ما هي بادرة تعرفك على المجني عليها؟

ج / في نادي مجلس الدولة كانت جاية عاوزة تسجل لبرنامج في النادي في شارع عبدالعزيز آل سعود بالمنيل.

س/ ومتى كان ذلك؟

ج/ في آخر عام 2016

س/ وما هي صفتك في ذلك النادي آنذاك؟

ج/ أنا كنت عضو مجلس إدارة وقائم بأعمال أمين الصندوق.

كيف جاء الزواج العرفي

س/ وما الذي دار بينك وبينها في ذلك اللقاء؟

ج/ هي طلبت مني تصوير برنامج عن الأطفال المصابين بمرض العظم الزجاجي وبالفعل تم تصويره وإذاعته بقناة «الحدث اليوم»، وموجود على «يوتيوب».

س / وما هي تبعات ذلك؟

ج / هي طلبت تقابلني علشان تفرجني على الشغل، فأنا قولتلها تعالي النادي، لكن هي قالت نتقابل بره، فقابلتها في كافيه بقعد عليه على طول في شارع أحمد عرابي في العجوزة.

س/ وما الذي دار بذلك اللقاء؟

ج/ هي فرجتني على الشغل وقالتلي هجيب الشغل النهائي بكرة وفعلا اتقابلنا تاني يوم في نفس الكافيه، كانت عاوزة تشوفني وعرضت عليا الجواز مباشرة.

س/ وما هو رد فعلك إزاء ذلك؟

ج / أنا استغربت من الجرأة وافتكرتها بتهزر وقولتلها ابني لسه متوفي من أقل من سنة ومفياش دماغ لكده لقيتها بتتكلم بجد وقالتلي بكرة هنتقابل.
المتهم: اتجوزنا عرفي بعد يومين من أول مقابلة

س وما الذي أسفر عنه ذلك؟

ج/ هي جاتلي تاني يوم في الكافيه وعرضت عليا الجواز تاني واتفقنا فعلا على الجواز العرفي تاني يوم، وبعدها بیوم جابت صاحبتها اسمها عليا، وقعدنا في شقتها اللي في حدايق الأهرام.

مراسم الزواج العرفي

س/ وما هي مراسم هذا الزفاف؟

ج / هو مجرد كتابة ورقة الجواز العرفي وتوقيعي أنا وهي وصاحبتها عليها، وبعد كده صاحبتها مشيت وسابتنا لوحدنا، وعاشرتها معاشرة الأزواج، وفي اليوم التالي مباشرة فوجئت برسائل على الواتس آب متضمنة أكونتات زوجتي وأولادي وأصدقائي في العمل وخارج العمل المتواصلين معي على «فيس بوك» ثم أتبعتها بفيديو وصور يتضمن مشاهد للعلاقة الزوجية بيننا، وهددتني بأن هذه طريقتها وأسلوبها، وقالت «كلهم بيكونوا تحت رجلي بالفيديوهات دي» وذكرت لي على سبيل المثال لا الحصر بعضا من ضحاياها، بينهم كاتب صحفي، وطبيب أسنان، ومقاول، وصاحب معرض عربيات. 

تفاصيل التهديدات التي تلقاها

س: ما هي وسائل التواصل بينكما؟

ج: هي كانت بتكلمني على الرقمين اللي معايـا وكانت بتكلمني من رقم باسمي.

س: وما هي وسيلة إرسالها المقاطع والتهديدات المذكورة؟

ج: على الواتس آب وأنا حذفتها أول ما شفتها.

س: وأين يوجد الجهاز الذي استقبلت عليه تلك المراسلات عبر تطبيق «واتس آب»؟

ج:هو الجهاز ده كان نوعه سامسونج وضاع من حوالي ثلات أو أربع سنين ومعملتش محضر ساعتها لأني مكنتش شايف فيها فايدة.

س: وما هو أثر تلك التهديدات في نفسك؟

ج: هو أنا تعرضت لموقفين صعبين جدًا في حياتي هما وفاة ابني ووالدي، وأقدر أقول إن موقف التهديد ده على نفس قدر الصعوبة للموقفين دول، وأن أنا فعلًا لو كنت قتلتها ساعتها كان يبقى مبرر لكن أنا قلت إنها عاوزة قرشين وتمشي من حياتي وده اللي سعيت ليه طوال خمس سنين.

س: وما هو أثر تلك التهديدات على علاقتكما؟

ج: العلاقة بينا توترت شوية لكن بعد كده حصل حوار ما بينا وأنا طمنتها وقتها إني مش هرميها ولا أطلقها من غير ما أديها حقوقها، وهي ساعتها طمنتني إن هي مش هتأذيني والحياة استمرت بعدها وسط كم من المشاكل اليومية التي لا حصر لها.

س: اذكر لنا بعضًا من نماذج تلك المشكلات التي تخللت حياتكما الزوجية؟

ج: هي كانت في كل موقف بسيط تبدأ بالصريخ والصويت والتعدي بالسب بأبشع الألفاظ كل ما يخطر في البال من قاموس الألفاظ البذيئة، ومحاولة التعدي بالضرب ثم تختم الخلاف بتهديدي أن تقوم بإرسال صورة عقد الزواج على الماسنجر لزوجتي.

س: وما هي المواقف التي من شأنها أن تؤدي إلى تلك التطورات؟

ج: هي عادتها الصريخ والصويت واختلاق المشاكل، في مشاكل لا تحتمل أي خلاف أصلًا شخصيتها وكانت بتعمل مشاكل مع الناس كلها، على سبيل المثال مكنش فيه حد في عيلتها أو منطقتها أو شغلها مش عاملة معاه مشاكل، ويكفي إنها مقاطعة والدتها وأخواتها منذ أكثر من عشر سنين.

س: أيعني ذلك أن الخلافات بينكما كانت بشكل يومي؟

ج: أيوه.

س: وهل تطورت أي من تلك الأحداث إلى تعدٍ بالضرب نتج عنها إصابات؟

ج: لا.

س: وما هو مدى تحرير ثمة محاضر بشأن أي من الخلافات المذكورة؟

ج: بيني وبينها مفيش محاضر، إنما هي مشتكية أهلها بالكامل ومعظم سكان عمارتها أخوها وأختها وأمها، واتهمت أخوها بمحاولة قتلها قبل كده، وفي محضر تاني خدت فيه بنت الشغالة بتاعة أمها وجابتلها عروسة لعبة، وخليتها تطلع بمنظر إنها معاقة ذهنيًا وأخوها اعتدى عليها جنسيًا.

س: وما أرقام هذه المحاضر؟

ج:  أنا معرفش أرقام.

رغبته في طلاقها

س: وما أثر ذلك في نفسك؟

ج: أنا كنت عاوز أطلقها.

س: وما الذي حال دون قيامك بتطليقها؟

ج: أنا كنت خايف من إنها تفضحني.

س: وما الفترة الزمنية التي استغرقتها علاقة الزواج العرفي بينكما؟

ج: احنا قعدنا سنتين وشهرين تقريبًا.

س: وما مدى استمرار خلافاتك مع المجني عليها طوال تلك الفترة؟

ج: آه كانت مستمرة.

س: إذن ماذا كانت طبيعة العلاقة بينكما في ظل تلك الخلافات؟

ج: هو مكنش فيه علاقة بينا هي كانت بتتخانق وتاخد فلوس مني وتصرفها.

س: وما هي المبالغ المالية التي كانت تتقاضاها منك؟  

ج: ما يقرب من عشرين ألف جنيه شهريًا.

س: وما سبب قيامك بدفع تلك المبالغ؟

ج: ما أنا لازم أصرف عليها.

بداية الواقعة

س/ ما تفصيلات إقرارك؟

ج/ تفصيل إقراري هو نفس ما ورد في الإقرار الشفهي، فيما عدا أنني عندما استأجرت المزرعة لم يكن في نيتي قتل زوجتي، وبالنسبة  للحفرة كان هدفي عمل «طرنش مجاري» أسوة بالمتبع في المنطقة.

واللي حصل إنه عندما اصطحبتها لتشاهد المزرعة لمحاولة إقناعها بها كإحدى المزايا التي طلبتها للطلاق، اعترضت عليها، وصرخت بأعلى صوت وقالت «جايبني تضحك عليا»، وسبتني بأفظع الألفاظ، وحاولت الاعتداء علي أولا بـ«كانز مياه غازية»، فتفاديتها، ثم حاولت الاعتداء عليّ بسكين تقطيع فاكهة، وقبل أن تطالني أمسكت بيدها ولم أدر بنفسي إلا وأنا أمسك طبنجتي وضربتها على رأسها بها، وفوجئت بأنها قد أغمى عليها، فحاولت إفاقتها، فنظرت إليّ وحاولت الإمساك برقبتي فلم أدر بنفسي إلا وأنا أخنقها بالإيشارب، وفي تلك اللحظة جاء حسين -المتهم الثاني- وشاف المنظر، وقالي الست دي لو عاشت هتودينا في داهية، فقام بتكتيفها، وأنا استمريت في خنقها حتى فارقت الحياة، وقمنا أنا وحسين بالتفكير في محاولة التصرف في الجثة، واقترح علي إلقائها في الحفرة المخصصة لعمل الطرنش، وبالفعل ده اللي تم، وكان ذلك دفاعا عن نفسي لأنها حاولت قتلي بالسكين، أما باقي أقوالي بالإقرار الشفهي حصلت.

تفاصيل واقعة القتل

س/ ما هي المدة الزمنية التي استغرقتها في إطباقك على رقبة المجني عليها حتى فارقت الحياة؟

ج/ 10 دقايق.

س/ وما مدى مقاومة المجني عليها لكما؟

ج/ هي كانت بتعافر جامد.

س/ وما سبب موالاتك طوال فترة العشر دقائق الإطباق على جيدها؟

ج/ الخنق مكنش مأثر فيها وكانت ماسكة نفسها وبتعافر وكانت عايزة تعتدي عليّ.

س/ كيف تفسر قيام رجلين بالغين بتكبيل امرأة والإطباق على جيدها طوال مدة عشر دقائق بداعي أنها تحاول الاعتداء عليهما؟

ج/ هي كانت شديدة وجسمانيا قوية جدا.

س/ ومتى توقفت عن الإطباق على جيد المجني عليها؟

ج/ لما سكتت.

س/ وماذا كان يعني ذلك بالنسبة لك؟

ج/ يعني أنا كنت ما بين إن هي أغمى عليها أو ماتت.

س/ حاولت إفاقتها حال إغماءتها الأولى فكيف تصرفت في المرة الثانية؟

ج/ أنا تيقنت من شكلها إنها ماتت.

س/ وكيف وقفت على ذلك؟

ج/ لما سكتت حركتها خالص.

ماذا فعل المتهمين بعد قتلها؟

س/ وما الذي بدر منك حيال مفارقتها الحياة؟

ج/ أصبت بحالة من الذهول وتمنيت أنه لو لم يحدث ما حدث وساعتها تكلمت مع حسين وسألته هنعمل إيه في المصيبة دي؟ فقال لي مفيش غير إن احنا نحطها مكان الطرنش.

س/ وما هو واعز اشتراك المتهم حسين الغرابلي في تقييد يدي المجني عليها ومساعدتك في الواقعة؟

ج/ خاف الفضيحة.

س/ وكيف وقفت على ذلك؟

ج/ لأن هو قال لي الست دي لو عاشت هتودينا في داهية.

س/ وما الذي استخلصته من تلك العبارة؟

ج/ أنا مدخلتش في نواياه لكن قد يفهم منها إنه عايز نموتها.

س/ وما هي الأفعال التي أتاها لتدعيم ما قاله؟

ج/ قام بالإمساك بيدها لغاية لما سكنت حركتها تماما.

س/ وما هو دورك في ذلك؟

ج/ أنا كنت خانقها من رقبتها بالإيشارب شوية وبإيدي شوية بحاول أسكتها.

س/ وما هي الفضيحة التي كان المتهم المذكور يخشاها؟

ج/ غالبا عشان الجيران ميسمعوش الصويت.

س/ وما الذي دار بينكما عقب مفارقتها الحياة؟

ج/ هو حسين قال لي نعمل إيه في المصيبة دي وأنا قلت له أنا مش عارف ها نعمل إيه، وهو قال لي مفيش غير الطرنش ندفنها فيه ونبقى نفحت واحد تاني.

كيف دفنوا القتيلة؟

س/ وما هي آلية تنفيذ ذلك؟

ج/ أنا لفيتها بالسلسلة وقلعتها الدهب وقفلت على السلسلة بقفلين علشان كنت خايف إن هي تقوم تاني، وحسين ربط رجليها بحتة قماش ولف وشها بحتة قماش علشان مكانش عايز يشوف وشها، وسحبناها على الأرض لغاية باب الاستراحة، وبعد كده شلناها وحطيناها في شنطة عربيتي السودا ووديناها عند الحفرة بتاعة الطرنش.

س/ وما هي الوضعية التي أنزلت بها المجني عليها بتلك الحفرة ؟

ج/ كانت رجليها متنية وبعد ما نزلناها حسين دلق على وشها مياه نار، علشان يخفي معالمها ومحدش يقدر يتعرف عليها.

س/ وما هو مقدار المادة التي استخدمها في ذلك؟

ج/ حسين دلق زجاجتين من نفسه من غير ما أنا أقوله وأنا عرفت منه إنه عاوز يخفي معالمها لما سألته انت بتعمل كده ليه؟.

س/ وما هي الأدوات المستخدمة في دفع الجثمان؟

ج/ باستخدام الكوريك بس.

س/ ومن الذي كان يقوم بذلك الدور؟

ج/  حسين.

س/ وما هو دافعه في ذلك؟

ج/ لأنه وجدني في حالة انهيار.

س/ وما هي المتعلقات التي كانت بحوزة المجني عليها على وجه التفصيل؟

ج/ موبايلين، وكان معاها المحفظة بتاعتها اللي فيها البطاقة ومتعلقاتها الشخصية والكارنيهات والمكياجات والفرش والدهب اللي كانت لبساه عبارة عن سلسلة وانسيال وحلق ومحبس ألماظ ثمنه حوالى 80 ألف جنيه لأن أنا اللي كنت جايبه، والدهب ده كله أنا اللي جايبه.

كواليس ما قبل الجريمة

س: وما الذي دار بينك وبين زوجتك بعد انصراف المتهم لإعداد الشاي؟

ج: هي بدأت في الزعيـق مباشرة، وأنا قلت لها هو مفيش حاجة بتعجبـك فـازداد هياجها وصراخها، وأمسكت بعلبة كانز وقذفتني بها فتفاديتها في آخر لحظة، ثم أمسكت سكينة لتقطيع الفاكهة وحاولت الاعتداء علي، لولا أن أمسكت يدها فبدأت في الصراخ مرة أخرى، فلم أدري بنفسي إلا وأنا أخرج الطبنجة وأضربها على دماغها ضربة واحدة.

س: وما سبب قيام زوجتك المجني عليها بمحاولة التعدي عليك؟

ج: أنا معنديش سبب بس بسبب عدم اقتناعها بالمزرعة.

س: وما موضعك منها قبل محاولتها التعدي عليك؟

ج: أنا كنت قاعد على الكرسي اللي جنبها.

س: وكيف قامت بالتعدي عليك؟

ج: وهي قاعدة على الكنبة، أولا حدفتني بعلبة الكانز وثانيا حاولت الاعتداء على بالسكينة.

س: البعد والمستوى والاتجاه؟

س: وما هي الحالة التي كانت عليها بالنسبة لك؟

ج: هي حاولت التعدي علي بالكنز وهي قاعدة ولما فشلت قامت ومسكت السكينة، وجات ناحيتي وأنا قاعد على الكرسي، وحاولت التعدي عليا، قمت ومسكت إيديها وطلعت الطبنجة من جنبي وضربتها.

س ومن أين تحصلت على السكين؟

ج / كانت على الترابيزة قدامنا احنا الاتنين مع الفاكهة.

س: وأين ذلك السكين؟

ج: السكينة رميتها مع الحاجة اللي رميتها في ترعة المريوطية.

س: كم عدد الضربات التي وجهتها للمجني عليها؟

ج: ضربتها ضربة واحدة.

س: وما الحالة التي كنت عليها من المجني عليها من حيث البعد والمستوى والاتجاه؟

ج: احنا كنا واقفين قصاد بعض فلما جت تضربني بالسكينة مسكت إيدها وطلعت الطبنجة وضربتها بيها وقعت على الكنبة وأغمى عليها.

س: وما مدى سقوط السكين من يدها آنذاك؟

ج: هي فعلا السكينة وقعت على الكنبة.

س وما الذي بدر منك حال سقوط المجني عليها على الأريكة؟

ج: هي أغمى عليهـا وأنـا حاولت أفوقهـا ففاقت بسرعة وبصتلي وبدأت تصرخ وبدأت تحاول توصـل للسكينة، فبدأت أخنق فيها بالإيشارب علشان تسكت فدخل حسين في اللحظة دي، وقال إن الست دي لو عاشت هتودينا في داهية، وهي بدأت ساعتها ترفص في برجلها فضربتها بالطبنجة مرتين أو ثلاثة كمان، وبعد كدا خنقتها وهو كتفها لحد ما توفيت.

س: وهل لحقت المجني عليها أية إصابة باستخدام السلاح الناري؟

ج: أنا مشوفتش إصابات بس أنا شوفت نقطة دم على دماغها.

س: وأين استقرت ضرباتها هي من جسدك تحديدا؟

ج: كانت في رجلي ولم تترك أثرا.

س: كيف قيد المتهم  حسين الغرابلي المجني عليها؟

ج: قيد يديها من الخلف.

س: ما هي الحالة التي كنتما عليها في تلك اللحظة؟

هو دخل وأنـا ماسك إيدها وهي بترفصـني برجليهـا ونزلت على الأرض وأنا كنت واقف جنبهـا مـن الناحية اليمين، وكنت بشد الإيشارب على رقبتها، وحسين دخل قال الست دي لو عاشت هاتودينا في داهية لف من وراها ومسك إيدها علشان يمنعها توصل للسكينة.

تفاصيل الجريمة

س: كيف خنقت المجني عليها؟

ج: بإيدي وبالإيشارب.

س: ما سبب إطباقك على جيدها حتى فارقت الحياة؟

ج: محاولتها التعدي عليا بسكين.

س: ألم تقرر أن كل ما أتته المجني عليها من أفعال قبل إطباقك على جيدها هو محاولتها رفسك بالقدم وكانت قد فقدت السيطرة على السكين المذكورة آنذاك؟

ج: لأ.. هي كانت السكينة في أيدها لحد ما ضربتها بالطبنجة على دماغها.

س: ما هو وضع السكين تحديدا في أثناء إطباقك على جيدها؟

ج: هي السكينة كانت وقعت من إيدها بس كانت بتصرخ بأعلى صوت، وتحاول الوصول إليها ثانية.

س: وما هو غرضك من الإطباق على جيدها تحديدا؟

ج: إسكاتها عن الصريخ والتخلص من محاولتها الاستعانة بالسكين مرة أخرى.