بعد شائعة وفاتها.. تفاصيل مرض الفنانة ميرفت أمين ومعاناتها مع دواء التخسيس

بعد شائعة وفاتها..
بعد شائعة وفاتها.. تفاصيل مرض الفنانة ميرفت أمين ومعاناتها م

تصدرت الفنانة ميرفت أمين “ترند” محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد خبر وفاتها، الذي انتشر بكثرة عبر السوشيال ميديا، إلا أنه تبين أن الخبر “شائعة” وأن الفنانة تمر بوعكة صحية لا أكثر.

وارتبط اسم الفنانة ميرفت أمين بمثل هذه الشائعات خلال الفترة الماضية، وذلك لارتباطها بالراحلتين رجاء الجداوي ودلال عبدالعزيز، حيث كان يربط الثلاثي علاقة صداقة قوية.
 


حقيقة وفاة ميرفت أمين

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي قبل ساعات، بخبر وفاة ميرفت أمين عن عمر 74 عاما بعد إصابتها بوعكة صحية طارئة، إلا أن أحد المصادر المقربة من الفنانة، نفى هذه الأخبار، مؤكدا أن الحالة الصحية للفنانة مستقرة وهي بصحة جيدة.

يتداول رواد السوشيال ميديا بكثرة مثل هذه الشائعات، خاصة في ظل اختفاء الفنانة ميرفت أمين عن الأنظار والشاشات.

مرض ميرفت أمين

بدأت وعكة أو مرض الفنانة ميرفت أمين منذ نوفمبر الماضي، وبالتحديد بعد انتهائها من آخر أعمالها الدرامية وهو مسلسل “حكايتي مع الزمان”، حيث تم تداول خبر إصابتها بفيروس كورونا، إلا أنه تم نفي الخبر من قبل المقربين منها، الذين أكدوا أنها كانت تعاني من أعراض كورونا إلا أن المسحة جاءت سلبية.

وعاشت ميرفت أمين في حالة نفسية سيئة عقب وفاة الفنان أحمد خليل، والذي رافقها خلال اخلال أحداث مسلسل حكايتي مع الزمان، إلا أنه أصيب بفيروس كورونا المستجد ثم أصيب بذبحة صدرية، أودت بحياته.


ميرفت أمين تفقد أعز أصدقائها

لم يكن الفنان أحمد خليل الوحيد، حيث كانت الأزمة الكبرى، التي تعرضت لها الفنانة ميرفت أمين هي فقدانها ضلعي مثلث صداقتها مع الفنانة دلال عبد العزيز والفنانة رجاء الجداوي، حيث كانت تجمعهم صداقة قوية منذ سنوات عديدة، واعتادوا على التواجد معا فى الأفراح والعزاء.

توفت فى بادئ الأمر الفنانة رجاء الجداوي إثر إصابتها بفيروس كورونا، وبعد مدة قليلة تفقد الفنانة دلال عبد العزيز أيضا بسبب نفس المرض، لتبقي الفنانة ميرفت امين بمفردها تعاني من الحزن والاكتئاب على رحيل صديقاتها.


أزمة ميرفت أمين مع دواء التخسيس

لم تكن الأزمة الصحية الحالية التي تمر بها الفنانة ميرفت أمين هي الوحيدة، حيث سبق ومرت بأزمة صحية شديدة عندما تناولت نوع من الأدوية كان متداول أنه يعمل على حرق الدهون وامتنعت عن تناول الطعام، ثم خلدت للنوم، لتفاجئ بأنها لم تتعرف على أحد من أسرتها سواء والدتها أو ابنتها أو خادمتها عندما حاولوا إيقاظها من النوم، وعلى الفور تم نقلها إلى المستشفى وتم إجراء الإسعافات الأولية.