لهثت وراء شهواتها.. تفاصيل صادمة عن مقتل طفل على يد والدته وعشيقها

 لهثت وراء شهواتها..
لهثت وراء شهواتها.. تفاصيل صادمة عن مقتل طفل على يد والدته

اعتادت الفاحشة والرذيلة حتى أنهت حياة نجلها.. تحلت الأم بالقسوة، ونزعت من قلبها الرحمة، بعد أن اختارت شهوتها على حياة نجلها، وسلكت بدعوى من الشيطان طريق الفاحشة، وإرضاء نزواتها، حتى أنها ضحت بنجلها الذي اعتدى عليه جنسيا من قبل عشيقها، ثم قام بعد ذلك بتسديد عدة ضربات له على رأسه حتى أنهى حياته.

والد الطفل

وذكر والد الطفل: " إنه تزوج من والدة الطفل منذ قرابة 6 أعوام، وبدأت الحياة في سلوك طريقها الطبيعي حتى انجبنا طفلين، وبعد مدة من الزواج بدأت الخلافات تنشب بيننا بعد رؤيتي لها عدة مرات تقوم فيها بضرب الأطفال وكل مرة كنت أقوم فيها بنهرها وتحذيرها من ضرب الأطفال، ولكن دون جدوى، فكانت تلقي بكلامي عرض الحائط، وتقوم بضربهم، حتى احتدت بيننا الخلافات، وبدأ التدخل من قبل آخرين لحل النزاع، ولكن انتهت المسألة  بالطلاق في عام 2019".

بعد الطلاق

وأضاف:" بعد تطليقي لها، قامت بالذهاب إلى أسرتها راغبة المكوث بصحبتهم، إلا أنهم رفضوا ذلك وقاموا بنهرها وطردها من المنزل، حتى علمت شقيقتي بذلك، فقامت بالتواصل معها وعرضت عليها الإقامة بشقتها هي وأبنائي، والتي لاقت الفكرة ترحيب شديد من طليقتي، وقامت بالذهاب للإقامة مع شقيقتي، وبعد مدة أخبرتها بأنها ستقوم بالذهاب الى محافظة بني سويف لاستخراج معاش المطلقات، لتساهم في الإنفاق على أبنائها، على الرغم من اني كنت ارسل لهم نفقاتهم بشكل مستمر".

سكن طليقتي في دار للأمومة ببني سويف

وأوضح:"بعد وصول طليقتي إلى وجهتها، قابلت إحدى السيدات التي تعمل في دار الامومة، والتي استمعت إلى قصتها، وعلمت أنها مطلقة، لتقوم بعدها بعرض الإقامة معهم في الدار بدلا من الإقامة مع شقيقتي، والذي لاقت ترحيب من طليقتي، لتقوم بعدها بإحضار أبنائي من منزل شقيقتي والتوجه للدار للإقامة فيه، وبعد قرابة 4 أيام من إقامة طليقتي بالدار، تفاجأت باتصال من الدار، يطلبوا مني الحضور فيه إلى مقرهم للتوصل إلى حل ومحاولة إعادة طليقتي لعصمتي مرة أخرى، وهو ما كنت رافضه شكلا ومضمونا تماما، الا انهم قد اصروا علي حتى ذهبت إليهم، وقاموا بالضغط علي حتى وافقت".

عقد قران جديد

وتابع:"قمت بعد ذلك بعقد قراني عليها مرة أخرى، واصطحبتها هي وأبنائي بعد ذلك للمنزل، ودامت اقامتنا  لمدة دون أي خلافات، حتى فوجئت في أحد الأيام وبعد عودتي من العمل، إلى أنه لا يوجد أحد في المنزل، لا زوجتي ولا حتى أبنائي،وحاولت التواصل معها لمدة زادت عن 4 أشهر ولكن دون جدوى، وبعد ذلك تلقيت اتصال هاتفي منها تخبرني فيها انا بخير وان أبنائي أيضا جميعهم بخير، وطلبت منها التحدث إليهم، وبالفعل قامت ابنتي الكبيرة بمحادثتي وطلبت مني أن ألقاها لأنها تريد رؤيتي، فطلبت من زوجتي مقابلتها واصطحبت بعد ذلك ابنتي إلى منزلي بعد طلبها مني ذلك، الا ان نجلي لم يرغب بالقدوم معي لتعلقه الشديد بوالدته".

طلبت نجلتها

وقال الزوج: “وبعد فترة اتصلت زوجتي بي وطلبت ابنتها لتذهب لها مرة أخرى، فقلت لها أنا مش ممانع  فطلبت منها إرسال محل إقامتها لارسل ابنتي إليها وأطمئن على ابني الصغير إلا أنها رفضت ذلك وقامت بغلق الهاتف ولم تتواصل معي، وفوجئت بأن صورة عشيقها على صفحتها على وسائل التواصل الاجتماعي وعند سؤاله لها عن هذا الشخص أخبرتني بأن هاتفها كان مسروق".

الاعتداء على الطفل

واختتم والد الطفل:" بعد مدة قامت زوجتي  بالاتصال بي لتخبرني بأن ابني الصغير توفى وتطلب مني الحضور لدفنه وعلى الفور توجهت إلى المشرحة وقمت بأخذ ابني ودفنه لأفاجأ بأنه توفى منذ 25 يوما قبل علمي بوفاته، وعند سؤاله عن سبب الوفاة علمت أنه توفي بسبب عدة ضربات على رأسه والاعتداء عليه جنسيا من خلال تقرير الطب الشرعي، ليتضح له أن زوجته كانت تقوم بعلاقة غير شرعية مع عشيقها وهي على ذمته، وعند طلب عشيقها لها اعتذرت له لتفاجأ بطردها خارج الغرفه والاعتداء على ابني جنسيا ثم ضربه على رأسه حتى مات".