مستعدة أتجوزك في الجنة.. تفاصيل مثيرة عن قصة حب هشام سليم وزوجته | شاهد

مستعدة أتجوزك في
مستعدة أتجوزك في الجنة.. تفاصيل مثيرة عن قصة حب هشام سليم وز

ما زال الناس يتذكرون ملامحه الطفولية الهادئة، حينما ظهر على شاشات السينما والتلفزيون لأول مرة، مع سيدة الشاشة العربية، الفنانة فاتن حمامة، في فيلم «إمبراطورية ميم»، بصوته الهادئ وتمكنه من الدور الذي أداه ببراعة كبيرة، خطف قلوب المشاهدين، ليكتشفوا أنه ابن المايسترو لاعب كرة القدم المصرية صالح سليم، حتى أصبح اسم هشام سليم، يتداول داخل الوسط الفني ليعشقه الجمهور من خلال رحلته الفنية الطويلة، حتى رحل عن عالمنا اليوم بعد صراع مع المرض، تاركا رصيد كبير من الأعمال التي ستظل محفورة في القلوب والعقول.


حكاية زواج هشام سليم من زوجته السعودية

الفنان هشام سليم، كان تحدث خلال استضافته في برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، عن قصة زواجه من السعودية نادية الغالب، التي كانت غريبة وفريدة من نوعها، وبدأت خلال عام 2004، من خلال المراسلات الإلكترونية، برسالة تعزية تلقاها من أحد أقاربه المقيمين في المملكة العربية السعودية.


كواليس قصة الحب الفريدة من نوعها رواها الفنان هشام سليم، باستفاضة خلال البرنامج، وسط ذهول وإعجاب من الحضور، قائلا: «حبيت فيها هدوئها وعقلها، داخلين في 16 سنة جواز، هي حلاوتها مش في جمالها وبس في قلبها وعقلها، بعتتلي إيميل في عزاء والدي أول سنة، قولتلها قريبتي إزاي ومفيش رد، وبعد 4 أيام لقيت زي كارتونة مقفولة من الناحيتين زي اللي بيمسكها المهندسين، لقيتها شافه شجرة العيلة اللي عندهم في البيت، ومزودة في الفرع بتاعنا الستات، علشان تبان جدتي أم أبويا في أي فرع، ومشوفتهاش غير لما روحت أخطبها».

سليم: مراتي مرضيتش تبعتلي صورتها

«طلبت منها تبعتلي صورتها قالتلي هيموتوني لو عرفوا»، عبارة استكمل بها الفنان هشام سليم، الحديث عن كواليس زواجه من قريبته السعودية، قائلا: «أول ما شوفتها قولت ماشاء الله، كانت كلمتني وقالتلي إنها هتوصل مصر، الحب بدأ من على الإيميل، قالتلي حاجة غريبة أوي في مرة، انا مستعدة أتجوزك في الجنة، وقلت في مخي إيه الست المجنونة دي، رغم حلاوتها هتقعد طول عمرها مش متجوزة، ورديت عليها قولتلها بس أنا مش هكون موجود في الجنة وهتروحي على الفاضي، ومشوفتهاش غير لما روحت أخطبها، ومتجوزين بقالنا أكتر من 16 سنة، كانت متجوزة قبل كدا وفي 3 أولاد، أنا زوج أم وولادها بيحبوني».