المتعة الحرام.. خانت زوجها مع سائق الأتوبيس بعد زواج 7 سنوات فما القصة؟

المتعة الحرام.. خانت
المتعة الحرام.. خانت زوجها مع سائق الأتوبيس بعد زواج 7 سنوا

المتعة الحرام«بعد زواج دام ما يقرب من 7 سنوات، لهثت ربة منزل وراء شهواتها ونزواتها، ونسيت أنها متزوجة، وأم لأطفال صغار، وبعد زواجها بشهور دخلت الفرحة في منزلها الصغير واستقبل الزوج خبر حمل زوجته بالسعادة».
«مرت الأيام والليالي، على تلك الأسرة الصغيرة حتى رزقهما الله بطفلتهما الأولى، ومع مرور السنوات رزقهما الله بالطفل الآخر، وكانت السعادة في تلك الوقت ملئية بالمنزل الصغير، حتى تدخل الشيطان بينهما، وبدأت المشاكل تدق الباب، لم تستحمل الزوجة الخلافات الكثيرة التي كانت تقع على عاتقها».

المتعة الحرام

«ومع مرور الأيام والسنوات دخلوا أطفالها المدرسة، واتفق الزوج مع سائق أتوبيس لكي يأتي يوميًا لأخذ الأطفال الى المدرسة، هنا كانت الكارثة، تقابلت الزوجة اللعوب، مع سائق الأتوبيس، تبادلوا خلالها النظرات، وارتاحت الزوجة إلي السائق وسرعان ما تبادلوا أرقام الهواتف وبدأ الحديث بينهم يطول إلى منتصف الليل».

«حتى وقعت الزوجة اللعوب، في بئر الرذيلة، واتفقت مع السائق، الذي يقوم بتوصيل أطفالها إلى المدرسة، أن يحضر إلى شقتها، لقضاء ليلة سويًا في غياب الزوج» 

اتصالًا هاتفيًا فضح الأمر

«الزوج المخدوع، كعادته يستيقظ كل يوم للذهاب إلى عمله، وفي أحد الأيام، تلقى إتصالًا هاتفيًا من شقيقة، الذي يقطن في نفس العقار، يخبره أنه يوجد أصوات ضحك تخرج من الشقة».

أصوات ضحك في الشقة

« نزلت تلك تلك الكلمات على الزوج كالصاعقة، وترك عمله وتوجه إلى المنزل، لتكون النهاية المأساوية التي قسمت ظهر تلك الأسرة التي كانت مترابطة منذ 7 أعوام، وأثناء وصوله وفتح باب الشقة وجد زوجته في أحضان العشيق».

خداع وخيانة على الفراش

«أستجمع الزوج المخدوع قواه العقلية، وتمكن من تصرفاته، ولم يتعرض لزوجته بأي عنف، واكتفى بإبلاغ الأجهزة الأمنية».

كشف الله غطاء الستر عنها

«الزوجة الخائنة، لم تتوقع في يوم ما أن ينكشف سرها، وتكون فضيحتها بين أطفالها، حتى كشف الله سترها وفضحها بين أسرتها، لتكون نهايتها خلف القضبان الحديدي متهمة بجريمة الخيانة الزوجية، بعد أن ضبطها زوجها في أحضان عشيقها».

التصالح بسبب الأطفال

وكانت قررت محكمة الجنح، بانقضاء الدعوى الجنائية بالتصالح مع ربة منزل متهمة بخيانة زوجها مع سائق أتوبيس الذي كان  يقوم بتوصيل أطفالها إلى المدرسة.