حط ايده على التاتو.. تفاصيل مثيرة في اتهام البلوجر آية الزيني لطبيب بالتحرش

حط ايده على التاتو..
حط ايده على التاتو.. تفاصيل مثيرة في اتهام البلوجر آية الزين

باشرت النيابة العامة في الجيزة التحقيقات في اتهام البلوجر آية الزيني لـ طبيب في إحدى المستشفيات الجامعية في الجيزة، بالإعتداء عليها وملامسة أجزاء حساسة من جسدها أثناء توقيع الكشف الطبي عليها في قسم الاستقبال في المستشفى.

القصة الكاملة لـ واقعة البلوجر آية الزيني

وقررت النيابة صرف البلوجر آية الزيني وصديقها من سراى النيابة، وإخلاء سبيل الطبيب المتهم بضمان محل إقامته ما لم يكن مطلوبا على ذمة قضايا أخرى، وتم صرف البلوجر وصديقها من سرايا النيابة، ومحامي الطبيب طلب اتهام البلوجر بالبلاغ الكاذب والسب والقذف.

قصة البلوجر آية الزيني تضمنت تفاصيل مفاجأة، حيث كشفت التحقيقات في القضية رقم 12300 لسنة 2023 جنح أكتوبر، أن البلوجر آية الزيني تتهم طبيبا في قسم الطوارئ بإحدى المستشفيات الجامعية في الجيزة، بالإعتداء عليها ومحاولة ملامسة أجزاء حساسة من جسدها أثناء توقيع الكشف الطبي عليها بعد شعورها ببعض الآلام في منطقة البطن

قصة البلوجر آية الزيني مع الطبيب

حيث حررت البلوجر آية الزيني محضرا أتهمت فيه طبيب بإحدى المستشفيات الجامعية في الجيزة، وقالت فيه أنه شعرت ببعض الآلام فجر يوم 6 نوفمبر الماضي، وقامت بالإتصال بشقيقتها للحضور والاستغاثة بها، إلا أن الأخيرة أخبرتها بأنها في محافظة أخرى ولن تتمكن من الحضور إليها، وطلبت منها تناول بعض المسكنات والأدوية حتى الصباح، إلا أنه ومع زيادة الألم قامت البلوجر آية الزيني بالإتصال بصديقا لها من الشيخ زايد.

وتابعت البلوجر آية الزيني، أن صديقها حضر إليها واصطحبها بسيارته إلى المستشفى الجامعي، ثم دخلوا إلى قسم الطوارئ وتقابلوا مع موظف طلب منهم الدخول إلى الاستقبال، بعد أن شرحت له البلوجر الوضع وحضر طبيبا طلب منها الصعود إلى سرير الكشف، ثم طلب من صديقها مغادرة غرفة الكشف وحينما سأله الأخير عن السبب قال له بأنه سبقوم بالكشف عليها ولن يتمكن من التواجد، ثم أغلق ستائر الكشف.

آية الزيني: الطبيب حاول ملامسة جسدي

وأكملت البلوجر آية الزيني قائلة «الطبيب وضع يده من أعلى ملابسي على بطني وسألني عن الألم الذي أشعر به ثم سألني عن الزائدة وأخبرته بأنني قمت بإجراء عملية الزائدة قبل سنوات، ثم قام بحسر ملابسي وكشف عن بطني وشاهد وشم وضعته على جرح الزائدة، وقام بالضغط على الجرح وسألني عن الألم، ثم حاول أن يحرك يده إلى الأسفل فقمت بالإمساك بها وسألته ماذا يفعل فأخبرني بأن هناك فقرات أخرى لابد من الكشف عليها إلا أنني أخبرته بأن تلك المنطقة هي نهاية الجرح ولا علاقة له بالوشم الخاص بي.

وللمرة الثانية فوجئت بالطبيب يحسر ملابسي عني ويحاول تحريك يده، وأمسكت بها ثم قمت بالنداء على صديقي.. استكملت آية الزيني حديثها قائلة «فر الطبيب مسرعا من غرفة الكشف وحضر صديقي وكنت قد قمت بتعديل ملابسي والخروج من الاستقبال ووجدت الطبيب على مكتب وأخبرت الحاضرين بما حدث ثم قمت بالاتصال بالشرطة التي حضرت واصطحبتنا إلى قسم الشرطة».