طلبنا البنات ديلفري.. اعترافات مثيرة للخليجي ضحية السهرة الحمراء شقة أكتوبر

طلبنا البنات ديلفري..
طلبنا البنات ديلفري.. اعترافات مثيرة للخليجي ضحية السهرة الح

حضروا إلى مصر للسياحة ولكن الشيطان أوعز إليهم بالذهاب إلى طريق الفجور فحضر الشيطان إلى مجلس فبدأوا بالبحث عن وسيلة لإشباع رغباتهم فبحثوا على وسائل التواصل الاجتماعي عندها ظهر ذلك الرقم أمامهم لفتاة تبلغ من العمر 28 عاما فاتحدت رغبتهم فقاموا بالاتصال بها وطلبوها للحضور لشقتهم ومعها أصحابها ليقضوا جميعا ليلة حمراء مع بعضهم.

باشرت نيابة أكتوبر الكلية برئاسة المستشار عمرو غراب، المحامي العام الأول التحقيقات مع  3 سيدات هن أسماء ورحمة وصباح وانتهت إلى إحالتهم لمحكمة الجنايات لاتهامهن بتشكيل عصابة للدعارة والسرقة واستمعت النيابة إلى أقوال المجني عليه خليجي الجنسية.

نص أقوال المجني عليه:

ما تفصيلات ما حدث؟

ج: اللي حصل إن أنا وصحابی كنا جايين زيارة لمصر ورحنا قعدنا في 105 هضبة الأهرام وإحنا قاعدين هناك في الفيلا محط

مد فتح برنامج شات وجاب رقم بنت للتعارف وكلمها وقالها تجيب بنتين معاها وفعلا وصلوا الشقة ودخلوا وقالولنا ان فيه واحد هيجيب لهم هدوم عشان يغيروها وواحدة فيهم واحنا قاعدين راحت فتحت الباب من غير ما ناخد بالنا وجت قعدت معانا تانی وبعد شوية لقينا واحد داخل علينا من باب الشقة ومغطى  صح ومعاه سكينة في ايده مسكناه احنا الثلاثة ووقتها دخل ثلاثة أشخاص تانيين احنا جرينا وسبنالهم الشقة وخدوا من الشقة التليفون بتاع سيف واحدى عشر ألف جنيه مصرى وساعتين واحدة بتاعتى وواحدة بتاعة محمد وجريوا وبعدها رجعنا على البيت ولما اكتشفنا السرقة رحنا القسم وعملنا محضر.

جاء في أمر الإحالة أن المتهمات الثلاثة وشخص آخر انقضت الدعوى الجنائية بوفاته، وآخرين مجهولين سرقوا المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجنى عليهم  محمد بن محيسن بن حسين المالكي، سيف بن فيصل بن ناهر الحربي، محمد بن خالد بن ملفي الحربي، وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليهم بأن دلفت الأولى والثانية والثالثة إلى حيث يقطن المجنى عليهم تحت سدول الليل نفاذا لمخطط أعدوه بإيهامهم بقضاء سهرة حمراء معهم.

وقامت المتهمة الثانية، بمغافلة الضحايا وسهلت دخول باقى المتهمين إلى المكان، وما إن ظفروا بهم قام المتهم- الذي انقضت الدعوى الجنائية بوفاته ـ بإشهار سلاح أبيض تالى الوصف مهددا إياهم به فحاولوا مقاومته والإمساك به فقام بالتعدى عليهم ضربا فترك تعديه إثر جروح لديهم مما أوقع الرعب في قلوبهم مفضيا إلى القضاء على مقاومتهم وحملهم على مغادرة المكان تحت وطأة ذلك الإكراه فتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من الاستيلاء على المسروقات وإتمام جريمتهم.