بعد واقعة أحمد رفعت.. حكاية لاعبين واجهوا الموت داخل المستطيل الأخضر

بعد واقعة أحمد رفعت..
بعد واقعة أحمد رفعت.. حكاية لاعبين واجهوا الموت داخل المستطي

فوجئ جميع من في ملعب المباراة بسقوط أحمد رفعت لاعب مودرن فيوتشر على أرض الملعب دون أي التحام، مما أدى إلى إنهاء المباراة في الدقيقة 89 ونقل اللاعب إلى المستشفى في سيارة إسعاف.

وتعدّ هذه الحادثة بمثابة تذكير بمدى خطورة الإصابات التي قد تحدث داخل الملعب، خاصةً تلك التي تتعلق بالقلب.

وفي هذا التقرير، نرصد مواقف مشابهة لسقوط أحمد رفعت، حيث سقط بعض اللاعبين داخل الملعب دون التحام أو عرقلة من المنافسين.

أبرز هذه المواقف:

سقوط كريستيان إيركسن لاعب الدنمارك في بطولة يورو 2020:

في مشهد مرعب، سقط إيركسن على ملعب باركن في كوبنهاجن خلال المباراة الافتتاحية للبطولة، مما أثار حالة من الهلع والخوف بين الجمهور.

نجح الجهاز الطبي للمنتخب في تقديم الإسعافات الأولية له، وبعد إجراء الفحوصات، تم زرع جهاز لتنظيم نبضات القلب.

تعافى إيركسن وعاد للمشاركة في المباريات بعد 8 أشهر، وانتقل من إنتر ميلان إلى بيرنتفورد ثم مانشستر يونايتد.

إغماء محمود متولي لاعب النادي الأهلي:

في مباراة السوبر المصري بين الأهلي وبيراميدز عام 2023، التي لعبت في الأراضي الإماراتية، سقط متولي في اللحظات الأخيرة من المباراة وتعرض للإغماء لبضع ثوان.

تم إسعافه في الملعب، وسرعان ما استقرت حالته الصحية وعاد إلى تدريبات الفريق.

سقوط جوميز لاعب الهلال:

في عام 2021، خلال مباراة الهلال والقادسية في الدوري السعودي، سقط جوميز مغشيًا عليه على أرض الملعب.

نجح الجهاز الطبي في معالجة اللاعب وعاد إلى اللعب مرة أخرى.

تُسلط هذه المواقف الضوء على أهمية وجود خطط طوارئ مناسبة للتعامل مع مثل هذه الحالات داخل الملعب،

وتُؤكد على ضرورة إجراء فحوصات طبية دورية للاعبين للتأكد من سلامتهم وصلاحية ممارستهم للرياضة.