«اختفى منذ 20 عامًا ووجدوه ميتًا مع زوجته والكلب».. من هو جين هاكمان؟

تصدر الفنان الأمريكي جين هاكمان محرك البحث جوجل، بعد وفاته، ولم تصدر السلطات أي تفاصيل حول ملابسات الواقعة.

ووفقًا لموقع «TMZ»، تعتقد أسرته أن الوفاة ناتجة عن التسمم بأول أكسيد الكربون، نظرًا لأنه غاز سام عديم الرائحة وعديم اللون ولا يمكن تمييزه سريعًا.

تقول ابنة الممثل الأسطوري، إليزابيث جين هاكمان، إنها غير متأكدة من احتمالية التسمم، لكنها وأفراد أسرتها يعتقدون أن السبب قد يكون من الأبخرة السامة عمومًا.

ونستعرض 25 معلومة عن جين هاكمان، فيما يخص حياته الفنية والاجتماعية:

25. ولد في كاليفورنيا عام 1930.

24. انضم إلى سلاح مشاة البحرية الأمريكي، وكذب وقتها بشأن سنه، فالتحق وعمره 16 عامًا، أي أقل من السن القانوني بعام واحد، وخد 4 سنوات ونصف السنة.

23. كذلك خدم هاكمان في الصين وهاواي واليابان، ثم تم تسريحه عام 1951.

22. بعد خدمته العسكرية، عاش وعمل في نيويورك ودرس الصحافة والتلفزيون في جامعة إلينوي، لكنه قرر العودة إلى كاليفورنيا لتحقيق حلمه بالتمثيل، فانضم إلى مسرح باسادينا في كاليفورنيا

21. عاد مجددًا إلى نيويورك عام 1963 لكن كممثل هذه المرة، وقدم أعمالا على مسرح أوف برودواي، وشارك بأدوار تلفزيونية صغيرة.

20. سطع نجمه عندما لعب شخصية «بوباي دويل» الذي يعمل محققا في نيويورك ويطارد تجار المخدرات الدوليين في فيلم الإثارة «ذا فرنش كونيكشن» من إخراج وليام فريدكين، وفاز عنه بأول جائزة أوسكار له كأفضل ممثل.

19. لعب أكثر من 100 دور طوال مسيرته، بينهم شخصية ليكس لوثر، في سلسلة أفلام سوبرمان، التي قام ببطولتها كريستوفر ريف، في السبعينيات والثمانينيات

18. مسيرته الفنية امتدت لأكثر من ستة عقود.

17. ثم عمل مع كثير من نجوم هوليوود منهم آل باتشينو في فيلم «الفزاعة» الذي أنتج عام 1973، وجين وايلدر في فيلم «فرانكنشتاين الصغير» الذي طرح عام 1974.

16. شارك كذلك بالتمثيل النجم ويل سميث في فيلم «Enemy of the State»، الذي حقق إيرادات وصلت إلى ما يقرب من 250 مليون دولار.

15. حصل هاكمان على جائزتي أوسكار عن عمله في فيلمي «The French Connection» و«Unforgiven».

14. أدواره الأخرى التي رشحت لجوائز الأوسكار فيلم «بوني وكلايد» عام 1967، ولعب فيه دور باك بارو، أمام وارن بيتي وفاي دوناواي، كذلك ترشح فيلم «لم أغني لأبي أبدا» الذي أنتج عام 1970، ودور العميل في فيلم «مسيسيبي» تحترق عام  1988.

13. كذلك فاز هاكمان بجائزتين من الأكاديمية البريطانية للأفلام «بافتا»، و4 جوائز من جولدن جلوب، وأيضًا جائزة نقابة ممثلي الشاشة.

12. آخر ظهور له كان في دور مونرو كول ف بفيلم «مرحبا في موزبورت» الذي عرض عام 2004، وبعدها اعتزل وقرر العيش في نيو ميكسيكو لينعم بحياة أكثر هدوءًا.

11. شارك هاكمان في كتابة ثلاث روايات، بدءًا من رواية «Wake of the Perdido Star» مع دانييل لينيهان في عام 1999، وفقًا لدار النشر «سايمون آند شوستر». ثم كتب روايتين بنفسه، واختتمها برواية «Pursuit» في عام 2013، والتي تدور أحداثها حول ضابطة شرطة تلاحق مفترسًا.

10. عمل كعضو مجلس إدارة متحف جورجيا أوكيف في التسعينيات، وفقًا للصحيفة المحلية «نيو مكسيكان».

9. تزوج هاكمان من زوجته الأولى، فاي مالتيز، واستمر معها 30 عامًا وأنجبا ثلاثة أطفال، ثم انفصلا عام 1986.

8. زوجته الثانية بيتسي الذي توفت معه، كانت عازفة بيانو كلاسيكي نشأت في هاواي.

7. التقت هاكمان بها، عندما كانت تعمل بدوام جزئي في صالة ألعاب رياضية في كاليفورنيا في منتصف الثمانينيات، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في عام 1989.

Getty Images Gene Hackman and Betsy Arakawa at the 1989 Oscars، smiling in evening dress

6. لم ينجب هو وأراكاوا أطفالًا معًا، لكنهما كانا معروفين بتربية كلاب الراعي الألماني.

5. وفي سنواته الأخيرة كان يفضل أن يبقي هو وزوجته بعيدًا عن الأضواء، باستثناء ظهور لهما في حفل توزيع جوائز جولدن جلوب عام 2003.

4. لهم مزرعة على الطراز الجنوبي الغربي في Old Sunset Trail وتطل على جبال روكي.

3. بحسب موقع «Ap news»، فإنه تم بناء المنزل الذي تبلغ مساحته 2300 قدم مربع على فدان واحد في عام 2000 وبلغت قيمته السوقية المقدرة أكثر من مليون دولار بقليل، وفقًا لسجلات ضريبة الأملاك في مقاطعة سانتا في، وذكر التقرير إنه متواضع مقارنة بالعقار المترامي الأطراف المجاور، والذي تم تقييمه بمبلغ 7.9 مليون دولار.

2. في السنوات الأخيرة، كان أقل ظهورًا بكثير، على الرغم من أن حتى أكثر الخروجات العادية جذبت انتباه الصحافة. ف​​كتبت صحيفة «الإندبندنت» عن حضوره عرضًا في مركز لينسيك للفنون المسرحية في عام 2018. فيما ذكرت صحيفة «نيويورك بوست» أنه شوهد وهو يضخ البنزين في سيارته، ويقوم بأعمال الفناء، ويأكل شطيرة دجاج في وينديز في عام 2023.

1. كان أخر ظهور لهاكمان وزوجته فى خلال العام الماضى، حيث ظهرا وهما يخرجان من أحد المطاعم.