مفاجأة..محامي نوال الدجوي يكشف عن طرف خارجي أشعل الصراع في العائلة | فيديو

كشف الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيدتيها، تفاصيل اجتماع العائلة الذي عُقد لمدة 4 ساعات في منزل أحد المقربين من الأطراف كافة.

وقال «شحاتة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عبر قناة ON، إن اللقاء الأول بين الأطراف شهد مشاعر مختلطة، خالطها البكاء من قبل الجميع، متابعًا: «لحظات الاجتماع الأول شهدت مشاعر مختلطة، خالطها البكاء ولحظات من الصمت في بعض الأحيان».

وأوضح أن نصف العائلة توفوا وتبقى النصف فقط، وأن النصف المتبقي لديه قناعة بالإجماع، على أن الوحدة والترابط، الذي ساد هذه العائلة على مر تاريخها، لا بد من إعادته مجددًا.

وتابع: «رغم أن الأطراف وسط تلك المشاعر المختلطة تبادلوا اللوم بنظرات العيون، إلا أن الاجتماع شهد اتفاقًا على أن الأطراف والأيادي الخارجية كانت السبب الرئيسي في تعمق الأزمة، وأدت إلى ما آلت إليه الأمور، حيث قامت بدور سلبي في إدارة الملف وبث الفتنة فيه».

وشدد هل أن اجتماع الأمس شهد موافقة بالإجماع على تنحية أي الأطراف الخارجية، وأنها ليست محلًا ضمن إطار تسوية النزاعات العائلية.

وبين: «الأطراف الخارجية منها المستشار القانوني السابق للدكتورة نوال الدجوي الذي يدعى إيهاب، إذ كان بطل الساعات الأولى في الخلاف والساعات الاخيرة أيضًا».

وزعم أن المستشار القانوني السابق للدكتورة نوال الدجوي تعدى أخلاقيات المهنة، وتجاوز في تدخلاته للحد الذي كان فيه بطلًا في الصراعات العائلية قائلًا: «ماينفعش يبقى المحامي هو مصدر إثارة الفتنة بين أفراد العائلة».