أمي رفضت أعيش معاها وأبويا حلقلي شعري.. تفاصيل مثيرة في نص التحقيقات مع علياء قمرون

كشفت التحقيقات في قضية اتهام التيك توكر علياء قمرون، بنشر محتوى خادش للحياء على مواقع التواصل الاجتماعي، تفاصيل نشأتها الاجتماعية، وسبب إقدامها على تقديم محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، والأرباح التي حققتها من الفيديوهات المنشورة على صفحاتها الشخصية. 

نص تحقيقات علياء قمرون

وقالت علياء قمرون في التحقيقات:

أنا بنت وحيدة وأبويا وأمي منفصلين من وأنا عندي 3 سنين، وأمي اتجوزت بعد كده دكتور بيطري عنده عيلين وبعدين خلفت منه 5، وأبويا اتجوز وأنا عندي 8 سنوات ومراته فضلت على ذمته لمدة 5 سنوات وبعد كده خلعته، ومخلفش منها وبعدين راح اتجوز واحدة ثانية أصغر منه بـ 25 سنة تقريبا، وخلف منها 3 عيال ولدين وبنت.

وواصلت: لما أبويا وأمي اتطلقوا كنت عايشة مع أبويا بس كانت مرات أبويا الثانية بتقعد تضربني وتقول عني لأبويا كلام مش حقيقي، وهو إني بكلم ولاد وأبويا كان يسمع كلامها وبيضربني ومرة حلقلي شعري.

وأضافت البلوجر علياء قمرون في التحقيقات: أنا سيبت البيت عند أبويا من سنة تقريبا وروحت عشت مع خالتي أخت والدتي في أشمون، وبعدين بسبب جوزها علشان مكنش عايزني أقعد معاهم علشان متقلش عليهم في المصاريف لأن ظروفهم المادية مش حلوة، فروحت عشت لوحدي وأجرت شقة =عند دوران الجملة في طنطا، وفضلت قاعدة فيها لحد دلوقتي.

وأردفت علياء قمرون خلال التحقيق معها: كنت وعلى مدار حياتي بكلم أمي وأطلب منها إن أروح أعيش معها لكن كانت بترفض علشان جوزها مكنش عايزني أعيش معاهم وكان بيقولها إن أنا معرفش أعتمد على نفسي وهي مكنتش تخليني أعيش معاها بسبب جوزها.

وتابعت التيك توكر علياء قمرون: أنا أمي ربة منزل وأبوبا بيبيع أسلحة وذخائر خاصة بصيد الطيور البرية وبيصطاد طيور برية ويبعها ومرة اتمسك بسبب إن حد بلغ إن السلاح اللي بيبيعه مش مترخص واتحبس وبعد كده طلع بس معرفش براءة ولا كفالة.