مفاجأة لن تصدقها.. هذه حجم ثروة عادل إمام التي تتجاوز قيمة ميسي مرتين ويحتفظ بالأموال بهذه الاماكن

عادل امام
عادل امام

انه الزعيم عادل إمام الذي تصدر الشاشة المصرية والعربية لسنوات طويلة، بخفه دمه وإتقانه في لعب جميع الأدوار فهو لا يُحسب على لون واحد في التمثيل لأنه برع في أدواره الفنية كلها، ما بين الأكشن والكوميديا أو الدراما أو أي لون آخر.
برع الزعيم عادل إمام في أفلامه التي نستمتع بها منذ أكثر من ثلاثين عامًا، حيث شارك في أكثر من 100 فيلم، ولم تنحصر أعماله في السينما فقط لأنه أبدع على المسرح وتألق في المسلسلات التلفزيونية، حتى أنه شارك هذا العام في السباق الرمضاني بمسلسل ناجح كما صنفه الجمهور والمتابعين.
وُلد الزعيم عادل إمام بقرية “شها” التابعة المنصورة عام 17 مايو 1940، ثم انتقل في مرحلة طفولته إلى القاهرة وتربى في حي السيدة زينب، وأكمل إمام تعليمك بعد التحاقه بكلية الزراعة جامعة القاهرة، ولم يتلحق بالمعاهد والأكاديميات الخاصة بالتمثيل، إلا أنه تفوق على الجميع بلا استثناء.
بداية الزعيم كانت عندما شارك مع الفنان القدير فؤاد المهندس، من خلال إحدى مسرحياته، وانفجرت موهبته بكل تأكيد، في دورة بهذه المسرحية “سري جدًا”، إلا أن مسرحية “أنا وهو وهي” كانت الشرارة الأكبر لانطلاقه، الأمر الذي ساعده في الحصول على الأدوار الكثير في السينما، وحرص خلال مسيرته على تقديم جميع الألوان كما أشرنا، وتناول عدد من القضايا الاجتماعية والسياسية والحياتية في أعماله.
ومنذ عدة سنوات ذهب الزعيم لعمل بعض المسلسلات مؤخرًا، مثل “فرقة ناجي عطا الله، ومأمون وشركاه، وفلانتينو”، وغيرها من الأعمال الكبيرة، ويصر عادل إمام على ممارسة التمقيل طالما قادر على الوقوف أمام الكاميرا.
وبالنسبة لثروة الزعيم عادل إمام، وفقا لعدد من التقارير موثوق بها من خلال البنوك المحلية والدولية، بلغت السيولة المالية 250 مليون دولار، جمعها من خلال مشاركته في أعماله الفنية، التى استمر في تقديمها قرابة النصف قرن.
والزعيم يحتفظ بثروته لنفسه وليس لجهات عائلية، كما أنه يحرص على حفظها داخل البنوك العالمية والعربية والمصرية حتى يستطيع صرف ما يريد في من الدول الخارجية.
وبعد تفشي وباء كورونا أصيب سوق اللاعبين بالشلل التام، نظرا للتوقف الكبير الذى حدث حتى إذا تم مقارنة حجم ثروة الزعيم عادل إمام حاليا، نجدها تتخطى القيمة التسويقية لنجم الكرة العالمية ليونيل ميسي بعد أن احتل نجم فريق برشلونة الإسباني المركو السابع وبلعت قيمته التسويقية أكثر من 100 مليون يورو