مكنتش فاهمة حاجة..اعترافات صادمة للمتهم باغتصاب ابنة شقيقه في الجيزة

مكنتش فاهمة حاجة..اعترافات
مكنتش فاهمة حاجة..اعترافات صادمة للمتهم باغتصاب ابنة شقيقه ف

أدلى عامل متهم باغتصاب طفلة شقيقه من ذوي الهمم جنسيا، التي تبلغ من العمر 15 سنة وحملت منه سفاحا في الشهر السابع بمنطقة المنيرة الغربية بالجيزة باعترافات تفصيلية أمام النيابة العامة.

واعترف المتهم باغتصابه ابنة شقيقه مستغلا إعاقتها وأنها لا تعرف ماذا يفعل معها، مشيرا إلى أنه استغل تواجد المجني عليها بمفردها في المنزل ثم اغتصبها عدة مرات حتى نتج عن ذلك الحمل.

وتلقى قسم المنيرة الغربية، بلاغا من عامل يفيد بقيام شقيقه بالتعدي جنسيا على طفلته تبلغ من العمر 15 سنة، ومن ذوي الهمم ومعاشرتها معاشرة الأزواج، ما أسفر عن حملها في سفاح في الشهر السابع.

وبإجراء التحريات تبين أن المتهم استغل تواجد الطفلة في منزلها مفردها وتعدى عليها جنسيا، وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.

وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.

عقوبة الاغتصاب

قال خبير قانوني إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناء على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجنى عليه طفلًا أو بالغا، مشيرا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.

وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقا للقانون، وأوضح: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد.

وتابع: «الاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجنى عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثيرالسلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض أو اغتصاب