خرموا أذنه وفجّروا جمجمته.. مأساة شاب قُتل دفاعًا عن شرف زوجته
لم يرتكب أحمد مجدي، الشاب الذي لم يتجاوز الثامنة والعشرين من عمره، جرمًا ولا اقترف إثمًا حتى يُقتل بهذه الطريقة البشعة. كل ما فعله أنه دافع عن شرف زوجته. في طريق عودته إلى مسكنه، هاجموه وانهالوا عليه بالعصي والسكاكين؛ فخرموا أذنه، وهشّموا رأسه، ومزّقوا جسده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.