أخوها وولاد خالتها وصاحب أبوها..تفاصيل مثيرة عن العلاقات الحرام لطفلة الحي الشعبي

أخوها وولاد خالتها
أخوها وولاد خالتها وصاحب أبوها..تفاصيل مثيرة عن العلاقات الح

طفلة الحي الشعبي ذات الـ 14 عامًا هايصة في الحرام، من خلال علاقات جنسية متعددة مع شقيقها تارة وشريك والدها تارة أخري، وبن خالتها تارة ثالثة.

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَٰتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَٰتُكُمْ وَعَمَّٰتُكُمْ وَخَٰلَٰتُكُمْ وَبَنَاتُ ٱلْأَخِ وَبَنَاتُ ٱلْأُخْتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّٰتِىٓ أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ صدق الله العظيم.. الله يحذر في القران الكريم كما يحذرنا ربنا … يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ صدق الله العظيم.. حذرنا الله سبحانه وتعالى من أولادنا قد يكونوا سببا في إرهاق الوالدين..  

الحقني الحقني هكذا صرخت الأم البنت تعبانه قوي لازم اروح أكشف عليها عند الدكتور فما كان من الأب إلا سارع الي غرفة النوم وأحضر المال وطلب منها الذهاب مسرعة للكشف عنها لمعرفة ما بها هكذا حركته عاطفة الأبوة العظيمة تجاه طفلته وحبيبته فذهبت الأم مسرعة إلي الطبيب الذي توجد عيادته في أول الشارع على مقربة من منزله ولم يكن هناك أحد بالعيادة إلا الممرضة وكأن القدر يسارع لكشف المستور فأخذت الممرضة الكشف وأدخلتها للطبيب الذي طلب منها الاستلقاء علي السرير لفحصها وما هي إلا دقائق حتى خرج الطبيب لا يعلم ماذا يقول مبروك أم كيف حدث فجلس على كرسيه وبدأ في وصف العلاج للمريضة ثم قال للأم ابنتك حامل في الشهر الثالث مبروك لتصاب الأم بصدمة ولكنها تمالكت نفسها خوفا من أن يلاحظ الطبيب الأمر فتنفضح وأظهرت أنها سعيدة وأخذت يد ابنتها وخرجت للعودة للمنزل ولم تنطق بكلمة إلا عند فتحت باب الشقة لتجد الاب يجلس علي الأريكة مستند ظهره فطلبت من ابنتها الذهاب لغرفتها ثم جلست بجانب زوجها.. الذي لاحظ توتر الأم وكأن هناك شيء سيئ حدث فقال هل البنت بخير ؟ لتجيب الأم بعد تنهيده بنتنا حامل في الشهر الثالث.. ليضحك الأب ثم يقوم من مكانه فزع ليصرخ انتي بتقولي ايه ! لترد الأم "ده كلام الدكتور " فيجري الأب على غرفة ابنته وفي يده حزام لينهال عليها بالضرب مرددا جبتلنا العار أنا هقتلك وهشرب من دمك  .. إزاي حصل اتكلمي.. 

يقول الله في كتابه العزيز ( إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ)  .. هكذا يحذرنا ربنا.
 

بداية القصة..الحرام

يجلس الأب والأم للاستماع لابنتهما لتبدأ القصة بسؤال مين عمل معاكي كده مين أبو الطفل.. لتجيب البنت ووجهها في الأرض ( هو مش واحد دول أكتر من واحد ناموا معايا )..( معرفش مين أبوه ) لينهار الأب ساقطا على الأرض لا يعلم ماذا يقول لا يصدق ما يحدث.. مرددا دي بنتي اللي ربتها ؟ مين دول يا بنت.. ؟ لتبدأ البنت في الحديث قائلة الأول صاحبك اللي مشاركه  في التوكتوك  والثاني ابن خالي والثالث هو.. ( أخوي )  .. لتنهار الام مغشية ويشق الأب الجلابيه ويلطم مما يسمعه وتوقفت يده ولم يعرف كيف يرد.. لتضمن الفتاه وتردد بعض العبارات ( سامحني يا بابا.. سامحني أنا غلطانه استر علي )  لم يعلم الاب ماذا يفعل وظل جالسا في مكانه لا يتحرك، ثم قال لزوجته يجب أن يتزوجها أحد عشان المصيبة دي تعدي ومننفضحش لتجيب الأم بس البت مجبتش ١٤ سنة هنقول ايه نكتب وبعدين نشوف صرفة نضرب ورقة ولا حاجه.. لتجيب الأم بس هنجوزها لمين فيهم.

الحمل الحرام.. الاب هجوزها لشريكي

ليفكر الاب قليلا هنجوزها لشريكي في التوكتوك ده هنقدر عليه ليخرج الأب ويحضره ويهدده فيوافق فيتزوجها ثم يأخذها الأب الي منزل جدتها لأمها لتقضي فترة الحمل حتى لا يشعر أحد بشيء وبعد ولادتها الطفل طلب الأب من زوجته إحضارها إلى منزل والديه وحدث بالفعل إلا أنه أثناء جلوسها بجانب والدها همست في أذن والدها قائلة أنا نمت مع ابن خالتي التاني كمان وكان لازم أصارحك ليجيب الأب (دي  جمعية..هيصة ولا فرح ابن العمدة).. في هذه الفترة كانت الزوجة تشتري بعض طلبات المنزل من أسفل والجد والعم نائمين ليقوم الاب ويحضر سكين ويضربها في جسد ابنته ضربات متتالية ليقتلها لتحضر الأم أن تجد الاب جالس جنب بنته وهي غارقة في الدم لتصرخ عملت كدا ليه.  ليجيب هو كدا وخلاص ليخرج الجد والعم مسرعين ايه ده.. ثم قاموا بالاتصال بالشرطة التي حضرت وتم إلقاء القبض على الأب وتم عرضه على جهات التحقيق

وأحالت نيابة شمال الجيزة ثلاثة متهمين للجنايات لاتهامهم المتهم  بمواقعة الطفلة المجني عليها التي لم تبلغ من العمر ثماني عشر سنة  والمتهمان الثاني والثالث لأنهما واقعا الطفلة المجني عليها.