بعد إشارة الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك إلى تورط رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب في أكبر «فضيحة جنسية» والتي تعرف بـ«قضية إبستين»، عادت القضية للظهور.