في السنوات الأخيرة تحولت الألعاب الإلكترونية من مجرد وسيلة للتسلية إلى عوالم افتراضية يعيش داخلها ملايين الأطفال والمراهقين حول العالم، ما جعلها محل جدل واسع بسبب تأثيرها المباشر على سلوكياتهم وقيمهم.