لم يكن يتصور أحد أن اسمه سيُذكر يومًا مقترنًا بالمشانق، ولا أن كشك سجائر صغير سيقود صاحبه إلى ثلاث قاعات محاكم، وحكمين بالإعدام، وإحالة ثالثة إلى مفتي الجمهورية.