ما لم توثقه الكاميرات.. طفل البلكونة يروي تفاصيل مثيرة عن حكايته من دار الرعاية
في هدوء دار الرعاية الذي استقبله بحب وترحيب، لا يزال صوت الطفل مينا ذي السنوات العشر يضج بأسئلة أكبر من عمره. فخلف لقب طفل البلكونة الذي التصق به إعلاميًا، يقف هذا الصغير معترفًا بما يراه الكبار خطأً، لكنه قبل كل شيء، يتوق إلى عودة والده ويتمسك بحبه له رغم الفيديو العنيف الذي وثق تأديبًا لا يتفق ومعايير التربية الحديثة.