مع تزايد عدد سكان الأرض، وما يتسبب فيه هذا العدد من تلوث وانبعاثات تضر بالبيئة وتزيد من الاحتباس الحراري، بدأ العلماء يبحثون عن مكان آخر يمتلك المقومات الأساسية للعيش عليه ويكون بديلا عن كوكب الأرض.
الظواهر التي أطلق عليها العلماء اسم “عواصف الفضاء” يمكن أن تؤثر على الأرض بعدة طرق، أخطرها التسبب في تلف البنية التحتية للأقمار الصناعية، ما يتسبب في قطع الاتصالات وانعزال الناس.
حذرت وكالة ناسا الفضائية من اقتراب كويكب عملاق من الأرض، بحجم برج إيفل، على أن يصل في شهر ديسمبر المقبل، ولكن لا داعي للذعر، بحسب ما ذكرته صحيفة «اندبندنت» البريطانية.
"أعاصير وعواصف في فصل الشتاء وموجات حر مميتة في فصل الصيف، ومياه البحر تغرق سواحل القارات، وشعوب الكامل ستختفي وسلالات ستنقرض".. هكذا تصور العلماء شكل كوكب الأرض بحلول عام 2100.
حذرت وكالة ناسا ومركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) من اقتراب عاصفة جيومغناطيسية في طريقها إلى الأرض.
تستمر جهود العلماء في البحث داخل الكرة الأرضية واكتشاف خباياه، وقد أوصلتهم عملية البحث عن وجود عالمًا مخفيًا جديدًا بالكامل في نواة الأرض.
أفاد باحثون في مجال الفلك بأن دوران الأرض آخذ في التباطؤ رغم تسارعه في العام الماضي، دون معرفة سبب ذلك.
يترقب كوكب الأرض مرور مجموعة من الكويكبات في الأسابيع القليلة المقبلة، وكان أحدها قد مر بالفعل، الجمعة الماضي، يقارب حجمه هرم “خوفو” الذي يبلغ قطره 525 قدمًا.
احتار العلماء؛ بعد اكتشاف إشارة راديو غامضة، تنطلق باتجاه الأرض، من مصدر غير معروف في مركز مجرة درب التبانة.
اكتشف علماء الفلك، حفرة شاسعة في الفضاء تمتد على مسافة تقارب 500 سنة ضوئية، لكن لا يزال من غير الواضح كيف تم تشكيلها.