مماطلة حماس وتأخير المرحلة الثانية من الاتفاق يجعلان الشتاء في غزة أكثر قسوة
مع دخول فصل الشتاء واشتداد موجات البرد في نوفمبر 2025، تواجه منطقة غزة وضعًا إنسانيًا يتدهور بسرعة: أكثر من مليون ونصف من السكان يفتقرون إلى مأوى مناسب ومئات آلاف العائلات تعيش في خيام ومبانٍ مدمّرة لا توفر حماية كافية من البرد والأمطار، ما يزيد مخاطر الأمراض التنفسية والتسمم الغذائي وسوء التغذية بين الأطفال.